رواية درة الغالب حصري بقلم زهرة الربيع الفصل الخامس حصري

موقع أيام نيوز

الي قبلو امتى ناوي تلتفت لمستقبلك وتعرف انك اكفأ الناس في الاداره وتتعامل على الاساس ده عاجبك كل يومين تقف قدامي بالشكل ده
غالب قال بحرج..احم..حضرتك عارف..ان دي مجرد تسليه و
اللوا قال...الي انت بتسميه تسليه احنا هنا بنسميه غلط وغلط كبير.. الاماكن الي انت ببتتردد عليها دي المفروص تكون فيها علشان تداهمها مش تفضل تحميها علشان تتسلي.... المهم ..روح على شغلك ومش عايز الموقف ده يتكرر ...اعتبرو رجاء
غالب قام وقال..انت تأمر ...عن اءنك غالب خرج وقال لاسر..اوووف...بهدلني
اسر ضحك وقال..الصراحه تستاهل
غالب قال... طيب يا واطي ... انا هروح دماغي وجعتني يلا سلام
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عند دره كانت بتنضف اوضه غالب وفتحت الخذانه الي بيحط فيها هدوم للبنات بتوعو وعجبها فستان احمر جميل فكرت لما قال مفيش حاجه هتناسبك يا شبر ونص بصت للفستان بغيظ ودخلت لبستو ووقفت قدام المرايه تبص لنفسها باعجاب كانت طالعه قمر كانو اتفصل ليها.... الفستان كان مكشوف جدا من فوق ومن تحت مبين كتير قوي من جسمها بقت تلف بيه قدام المرايه وقالت بكسوف...ايه ده..ازاي البنات بتلبس الحجات دي
دره كانت عماله تلف باعجاب وفارده شعرها وشكلها جميل بس كانت ناسيه الباب مفتوح ومش واخده بالها للي واقف بيبصلها برغبه شديده لسه بتلف خبطت فيه وقفت مكانها تبصلو بزهول وخوف وكان حازم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بقلمي...زهرة الربيع
حازم بقى يبص على كل حته فيها برغبه شديده وقال..ايه ده يخربيت جمالك...انتي ازاي كده
دره رجعت لورا پخوف وقالت..انا..انا كنت..كنت بقيسو بس..هقلعو حالا انا..احم انت اسفه ولسه هتمشي مسكها وقال استني...تقلعيه ليه..انتي كده قمر ...بقولك ايه انا كنت هروح الشغل بس الظاهر اني اتأخرت علشان ليا نصيب في حاجه احسن
دره خاڤت وقالت بارتباك..اما مش فاهمه حضرتك تقصد ايه
حازم قال بشهوه...مټخافيش...غالب مش بيجي دلوقتي خالص..خلينا نتسلى سوا ومحدش هيحس بينا وشدها عليه وحاول يبوسها بقوه
دره زقتو وكانت هتجري وهيه مړعوبه حازم شدها وزقها على السرير بقوه  وقال...خليكي حلوه معايا.. احسن اقول لغالب انك فتشتي في حاجتو ولبستي منها كمان
دره نزلت دموعها پخوف وقالت وهيه بتقوم..انا ا..انا هقلعو والله ومش هتتكرر وو
بس ھجم عليها 
دره كانت بتزقو بقوه وبتحاول تبعدو وبتصرخ جامد بس هو مكمل لحد ما سمع صوت غالب بيقول وووووو
يتبع

تم نسخ الرابط