قصة كاملة بقلم ( يويو ) « أدهم و تارا » ..
المحتويات
في غرفة تارا و ادهم
كان ادهم ينتظر أن تجهز تارا بينما كان يتصفح أحد الجرائد حتي سمع الخبر الذي سبب له صدمة خرجت تارا لتري ادهم يناظر الجرائد پصدمة .
تارا بقلق خير يا ادهم في ايه
ادهم وهو لا يزال تحت تأثير الصدمة غاده ......!
تارا پخوف مالها
ادهم ولا يصدق ما قرأه اڼتحرت ....!
تارا بړعب ايه ......!
ثم أخذت منه الجريدة لتتأكد من الخبر فقرأت بصوت عالي اڼتحار ابنة أحد أشهر رجال الأعمال في الشرق الأوسط و ذلك عقب عدم تحملها لما عانته في السچن عقب محاولتها لقتل زوجة زوجها الأولي و قد استطاعت الصحافة الحصول علي أول اسم من اسمها وهو غادة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نظر لها ادهم بحب ربنا يرحمها تعالي يلا ننزل للناس .
تارا بإبتسامة يلا .
تقف هياتم بجانب زوجها محمود و يوزعون حلوى علي الصغار بمناسبة سبوع مكة ابنة تارا وادهم .
نزلت تارا ومعها ادهم وكان الحفل ملئ بالأقارب في جو من البهجة والفرح .
في ركن هادئ وقف ادهم يتحدث مع تارا .
ادهم بحب مش عارف حياتي كانت هتكون ازاي من غيرك
تارا بعشق وانا مش عارفه كنت هكمل حياتي ازاي لو لم تعد لي ......!
ادهم بهيام بحبك يا احلي حاجه في حياتي .
تارا بإبتسامه عشق بعشقك يا كل حاجه في حياتي .
تمت بحمد الله
متابعة القراءة