قصة كاملة رائعة بقلم سوليية نصار من الفصل الاول الي الخامس و الاخير « أمنية و رامي » ..
نفس العمارة اللي ساكنة فيها ...كانت بتبصلي بإبتسامة وقالت
مبروك يا لوزة هتبقي احلي مامي ...
ضحكت بتريقة وقولت
بطلي هزار يا هاجر ...
بصتلي وقالت
بس أنا مبهزرش يا لوزة انتي حامل ...
بصيت لجوزي وبنتي وفجأة اڼفجرت وقعدت اعيط ..جه رامي وحضنني وقال
ربنا بيحبنا يا أمنية وكرمنا ...الحمدلله ...
بس أنا مبخلفش يا رامي ازاي ...
متقوليش ازاي يا أمنية ده ربنا كريم اووي ومفيش حاجة مستحيلة ...كل حاجة بإرادته ممكنة ...
بصيت لبنتي اللي واقفة بعيد وفتحت دراعي ليها وحضنتها هي ورامي وانا بفكر ان عوض ربنا حلو اوووي ...كنت بعيط من غير توقف وانا بقول
انا بحبك يا الله ...الحمدلله والشكر ليك
بعد ما خرجنا من العيادة وروحنا البيت كنا قاعدين علي الكنبة كأسرة واحدة سعيدة ...ملاك كانت نايمة وانا كنت حاضنة رامي وقولت
انا بحبك اووي يا رامي
وانا بحبك ياللي نورتي حياتي
تمت ...