قصة كاملة بقلم وهج ابراهيم من الفصل الاول الي الفصل الأخير عز & علا
المحتويات
مكنش موجود..كانت هترجع لما سمعت صوت الميه جايه من الحمام لكن سمعت صوت موبايله قربت بفضول تشوف مين ولسه هتمسك الموبايل بتاعه مسك ايدها..
يزن وهو بياخد موبايله من ايدها بتعملي ايه يا دودي..
دعاء بضيق ماما بتندهلك عالفطار..
يزن ياساتر ايه التكشيره دي..
دعاء مفيش
ولسه هتخرج شدها من دراعها ليه مفيش ايه امبارح كنا زي الفل..
يزن وعايز يغيظها ليه انا بدلعك..
دعاء مش عايزه الدلع ده..
يزن بحب طب عايزاني اقولك ايه..ياقمر ياسكر ياعسل..
احمر وشها وبقى يجيب الوان سحبت ايدها منه ولسه هتخرج مسكها وبص ليها بحب..
يزن انا بحب اقولك يادودي بحب ادلعك كده..
دعاء بتذمر بس انا مبحبوش..
يزن حبيه عشاني..
يزن بغزل ولا انتي هتتغيير هتفضل قمر زي منتي..
بصت للارض بكسوف ايوووا كل بعقلي حلاوه..
يزن دنتي الحلاوه كلها ياقلب يزن..
قرب
منها لكنه بعدت وطلعت بسرعه وقلبها بيضرب جامد.
عند علااا
كانت مستنياه وهو اتأخرر اوووي اول ما دخل جريت عليه بقلق..
علاا بصت ليه وشافته كويس..
عزز يامساء العسل عالعسل ...
عز بغمزه كنت مستنيني ياقمر
علاا بكدب كنت خارجه اشرب ميه..
عز امممممم وحشتني انا موحشتكيش..
علاا بكسوف بصت عالارض تحب احضرلك الاكل.
عز لا اتعشيت برراا
علا من غير ماتفكر.. مع مين
عز بابتسامه اي احنا بنحقق يالوله..
علااا هااا لا تصبح على خير..
عز مسك ايدها وشدها ليه وهو محاوط خصره طب انا قولتلك وحشتيني ..
عز مش قادر ياعلاا
علااا برجاء عزز
عز ډفن وشه برقبتها بتوهان ووووو
يتبع
الفصل السابع.
ډفن وشه برقبتها واول ماحط ايده على خصرها وشدها ليه اكتر..
انتفضت پخوف وبعدته عنها وجريت على اوضتها بسرعه ووقفلت عليها وهي حاطه ايدها على قلبها اللي بقى بيضرب جامد
اما عز مسح شعره پغضب ودخل اوضته ورزع الباب وراه بقوةوهو بيشتم حظه عشان مش قادر عايزها تبقى مراته بسرعه
ياصباح الفل
دعاء بصت ليه بحب _ صباح النور هتفطر..
يزن _ لا هخرج عشان عندي شوية شغل خالتي فين..
دعاء _ ماما نزلت السوق..
يزن _ممممممم واللله قال كده وهو بيقرب منها..
دعاء بتوتر_ هعملك شاي ولسه هتمشي مسكها وشدها ليه..
وقال بهمس _ طب ماتجيبي بوسه بمناسه انننا لوحدنا..
دعاء _ ييزن عيب كده وشيل ايدك..
دعاء بتوتر_ ييززن
يزن وهو پيدفن وشه برقبتها ويهمهم اممممم.
دعاء حطت ايديها على صدره بتبعده وهو بص فوشها وخدودها المحمره وشدته اكتر وبقا عاوزه اكتر وقرب عشان يبوسها ..
زقته بسرعه وجريت على اوضتها
يزن وهو بينهج طب ماشي يادعاء ماشي
دعاء
يزن خرج وسابها وهو بيفتكر اللي حصل من شويه وازاي كانت بين ايديه ومنعته واتضايق اكتر وبقى عايزها اكتر كسوفها بيجننها وبيخليه عايزها اكتر واكتر.
عند علاا..
راحت تنده لعز ولقته نايم على بطنه عريان من فوق ولابس بنطلون بس وشعره على وشها تنحت فيه وفضلت تبصله وهي مركزه معاه اوووي..
قربت منه بشويش لما شافته اتحرك للجهه التانيه وندهت بصوت مرتعش _ ععععززز
عزز كان نايم..
علااا قربت ليه اكتر وندهت _ عززز ياع
اټصدمت لما شافته سحبها وبقت تحته..
علااا _ اااانت بتعمل ايه ابعد
حاولت تبعده معرفتش وهو محاوطها بدرعاته وډافن وشه برقبتها ووالتانيه حاسه بنفسه السخن برقبتها ..
علاا غمضت عنيها جامد وقالت بنفس متقطع _ عز ععمتووو بتندهلك
عز بتوهان وهو بيهمهم _ احلا صباح ده والا ايه
علااا بكسوف _ عززز ارجوك ابعد..
رفع وشه وبصلها بتركيز وقال وهو بينهج _مش عايز ابعد.
علاا بتحذير _ عزز ..
عز بحب _ عيونه..
احمرت اكتر وشها بقا يجيب الوان لسه هتقوم معرفتش من ثقله .
علاا لما فقدت الامل انه يبعد صړخت _ ياعمتوووو
فز عز من سرير. بصلها بغيظ..
وهي ضحكت على شكله وهو مكسوف من امه انها تشوفهم كده..
عز بټهديد _ ماشي ياعلاا كم يوم ويتكتب الكتاب. ابقي اهربي زي عوايدك
رفعت كتافها وحاجبها وبصتله بضحكه مكتومه وقالت بجرئه _ ماشي..ابقى اعمل اللي انت عايزه
فتح عنيه پصدمه من جرئتها _ يعني مش خاېفه..
علاا بابتسامه عشان تغيظه _لأ مش هتبقى جوزي..
عز _ لا والله بدأنا نتطور اهووا والجراة بدأت تظهر..حيث كده تعالي نجرب حاجه كده مع بعض..شدها ليه..وهي صړخت _ ياعمتووو ابنك مش راضي يصحى
سابها وجرييت منه ووقفت عند الباب طلعت لسانها عشان تغيظه وكان شكلها يجينن قرب عشان يمسكها جريت بسرعه
وهو ضحك على شكلها وقال في نفسه والله شكلها هتجننني قبل كتب الكتاب بجمال امها دي ..
يتبع
الفصل الثامن
عز بتذمر
_ يعني انا مصدقت وكتبنا الكتاب وخالي ياخدها معاها ينفع كده ياماما .
امه
_يابني خالك عايز كده اعمل ايه انا
عز نفخ پغضب
_طب اناوعاوز اكلمها قبل ماتسافر
امه
_عز بطل سفالتك دي خالك قاعد براا
عز
_ياماما سفالة ايه دي بقت مراتي خلاص وكمان شويه وهنعمل الفرح..
امه نفخت بضيق
_ طيب ماشي عايزني اعمل ايه..
عز
_ الهيلي خالي وانا هروح اوضتها هي ترتب حاجتها بس اتكلم معاها كلمتين ياماما
امه بضيق
_ ماشي يااخرت صبري ماشي..
وراحت
متابعة القراءة
