رواية راائعة للكاتبة اماني السيد مكتملة لجميع الاجزاء ...( احببت ملتزمة )

موقع أيام نيوز

وانتى مش مسجله رقمه
ريم هتلاقي من رقم تانى ولا حاجه وبعدين مالك انت بتتكلم كده لي
حازم ابدا يا روحى 
back 
من اليوم ده وبدأت ريم تتغير حتى كنت غبى وقولت يمكن الرقم غلط او باباها فعلا زى ما بتقول وده غلطى انى مرقبتهاش وعلشان ابننا حتى
فاطمه پصدمة انت عندك ابن 
حازم بكسره ايوه الاسف
وفى يوم كنت في الشغل رجعت ملقتهاش ولا لقيت أسر ابنى وجالى رساله إن الفيزا اللى كنت مديهالها اتسحب منها رقم كبير جدا حسيت قد اى كنت غبى ....حسيت انى بحلم وخصوصا كنت متعلق بأسر وهيا كمان ولحد دلوقتي بدور عليها ومش لاقيها وابنى وحشنى اوى وبعد الفترة دى جالى حالة اكتئاب وروحت حړقت البيت وقعدت فيه ايوه متستغربيش كنت عايز اڼتحر موضوع انى راجل كل الناس بتعمله ألف حساب وتيجى تكسرنى وتخونى كبيره كانت كل الناس بتتكلم عليا أن الدكتور حازم اللى كل البنات تتمنى منه نظره يتخان ولحقونى من البيت 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الكلام ده كله من ست سنين وست شهور ودموعه نزلت 
يعنى ابنى عنده دلوقتى سبع سنين يا فاطمة متخيله
فاطمهبټعيط اول مره تشوفه ضعيف اوى كده معلش يا حازم إن شاء الله تلاقي ابنك
حازم أنا آسف يا فاطمة كون انى كنت بضړبك بالطريقة دى أو
باجى عليكى بسببها أنا لحد دلوقتي بتعالج ولسه مخفتش صدقينى لما ألاقيها مش هرحمها 
فاطمه هيا متستهلكش والله 
حازم أنا آسف يا فاطمة سامحيني ونزل علطول 
فاطمه يا حازم......
فاطمه قعدت على السرير مكنتش مصدقه أن كل ده حصله كل ده غير ابنه اللى مش عارف هوا فين قعدت ټعيط وانا اللى كنت مفكره انى لوحدى اللى پعانى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فاطمه قعدت مستنيه حازم لحد بعد الفجر
حازم رجع وهوا بيطوح ومش قادر يقف
فاطمه حازم انت شربت تانى لى كده بس 
حازم قعد على السرير وهوا سکړان ما انتى كمان عايزه تسيبينى وتمشى عايزه تعملى زيها يا فاطمة أنا اتعلقت بيكى متسبنيش
فاطمه قربت منه مش هسيبك يا حازم 
حازم هوا أنا وحش يا فاطمة علشان كله يعمل فيا كده
وراحت نامت على الكنبه
تانى يوم
طلع حازم صباح الورد
فاطمه باستغراب صباح الخير
مش مستريحه
فاطمه شكرا...احم بقولك يا حازم
حازم قومى الاول اغسلى وشك وتعالى نتكلم واحنا بنفطر
فاطمه انت فاكر كلامك
حازم ضحك بصوت عالى ايوه فاكره يا ستى كنت بخۏفك قومى بقى ولا اخلص الاكل لوحدى
فاطمه قامت ومستغربه الطريقة والمعاملة بتاعته
وجت قعدت على الاكل وقعدو يأكلو
فاطمه حازم
حازم نعم
فاطمه هوا انت ليه شربت امبارح وسكرت
حازم الأسف دى الطريقه اللى بنسى بيها الۏجع يا فاطمة
فاطمه فكرك انك كده نسيت
حازم قصدك اى
فاطمه قصدى انك مش لسه فاكر أسر وريم يا حازم
حازم لأ فاكر أنا قصدى لما بكون موجوع اوى بروح اشرب ده اللى اتعودت عليه بعد ما مشت وسابتنى
عارفه يا فاطمة أنا عمرى ما حطيت حاجه في بقوى ولا شربت ولا فوت صلى وصلاتى كانت في الجامع حاضر ومنتظم ولما قولتلك انى من ساعت ما كبرت وانا مش بصلى كنت بكرهك فيا علشان متتعلقيش بيا وتطلبى الطلاق لاكن كنت بصلى 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
فاطمه اها طيب ما اى رايك ترجع تصلى تانى وتحسن علاقتك مع ربنا
حازم يا ريت يا فاطمة بس مش بالسهوله دى
فاطمه ما انت فيها اهو انت ناقص حاجه روح اتوضا وصلى وتوب لربنا من المعاصي اللى انت عملتها
حازم انتى مش عارفه أنا عملت اى شرب وسكر وبنات أنا عملت حاجات كتير وحشه معتقدش أن ربنا هيسامحنى
حازم عيط وبيقول أنا مش عارف اى اللى حصلى أنا كانت حياتى جميله وهاديه جدا بس هيا اللى دمرتلى حياتى 
فاطمه انسى يا حازم وإن شاء الله تلاقي ابنك
حازم إن شاء الله ودخل اتوضا
فاطمه اتوضت وصلو سوا
بعد ما خلصوا صلاة
حازم شكرا يا فاطمة أنا آسف
فاطمه ممكن اطلب طلب 
حازم قولى 
فاطمه طلقنى
حازم ايييي
ووويتبع
رايكو يا حلوين
كتبت روايه جديده يا بنات
اسم الرواية احببت ملتزمة
اسكربت صغير كده وقولولى رايكو 
نبدأ ...
فاطمه بنت كانت حياتها كويسه لحد ما والدها كبر في السن وبدأت حالتها الماديه تتدهور كملت لحد ثانوية عامة وجابت مجموع عالى ولأن عندها اخوات ندين ١٤سنه وفرح ١٠ سنين 
بتساعد باباها وامها ماټت وهما صغيرين وأبوها بيشتغل سواق عند رجل من الكبراء
وفى يوم 
الراجل اللى بيشتغل عنده ابوها جه عندهم البيت ومراته
استقبلهم على والد فاطمه باستغراب
على اتفضلو معلش المكان مش قد المقام
جاسر لأ ولا يهمك عامل ايه يا على 
على الحمدلله يا بيه هوا فيه حاجه يا بيه 
جاسر احم .. الصراحه كده أنا عايز بنتك فاطمه الابنى 
على پصدمة بنتى أنا ...مش فاهم
جاسر أفهم يا راجل يا طيب اناعايز اطلب ايد بنتك ومتقلقلش هدخلها الكلية وهخليها هانم 
مرات جاسر ناديه متخفش يا عم على بنتك في عنينا 
جاسر اى رأيك نيجر بكره 
على فكر شويه وشاف إن دى فرصه وكمان مش هيقعد بنته طول العمر جنبه رد على ماشى يا بيه بكسره 
جاسر طبطب على كتف على متخفش عليها دى زى بنتى ومشو 
فاطمه طلعت في اى
تم نسخ الرابط