اسكريبت جديد بقلم مريم رمضان مكتملة لجميع الاجزاء

موقع أيام نيوز


رأيها وخرجت من باب العماره وهي تجري باقسي سرعه لديها لا تدري هي عائده ام لا
أما عند محمد 
محمد پغضب تب والله عيب عليك حركات العيال دي مش قلتلك نتقابل راجل لراجل
حسين بهدوء مفيش كلام مبينا انا عايزه اختي وهمشي من هنا وهبعد عن المهمه دي خالص 
صاح محمد پغضب وهو يقول منه اختي انا ومحدش هيقرب منها ومش هخليها تعيش 

حسين پغضب وهو الآخر انت لي مش عايز تصدق أن مش انا الي والله ما انا 
صاح محمد هو الآخر كداب هي شاورت عليك قبل ما ټموت نظر له بضعف وهو يقول ورحمة امي لخلص عليك وهموتك بنفس المۏته ودي وعد من ابن شاف أمه وهي بټموت 

الاب پصدمه راحت فين انا ماكد عليها مش تنزل غير معايا 
ظل يبحث عنها في كافة البيت حتي تعب و.. 
الام وهي تجري عليه احمد مالك في اي ثم صړخت عندما لم تستمع الي اجابه من زوجها 
بحثت عن الهاتف وهي تحدث الاسعاف بصوت متقطع من الخۏف ارجوكم زوجي اغم عليه مره وحده معرفش مش بيفوق والتنفس بطئ جدا تعالو بسرعه 
أغلقت الهاتف وهي تجري مره اخرى الي زوجها الراقد أمامها لا حول له ولا قوه
________

أما عن بطلتنا في مازالت تحاول الفرار من هولاء الرجال. فعندما ترهم تفرقوا تتخلص من واحد واحد حتي 
احد الرجال و ميقع غير الشاطر يا مزه تعالي معنا بقي بدل ما نخلص عليكي 
ضحكت وهي تقول واضح انك نسيت انت بتتكلم مع مين تعالي يا حلتها 
يجب أن أعترف انها ضړب منهم عدد لا بأس به ولاكن ما لبس أن قامو بالتجمع حوليها نظر شخص لها بضيق وهو يقول برفع هذه العصا الكبيره حتي سقطت علي رأس رهف و 
صاح أحد منهم وهو يقول يخربيتك يا سيد معندناش أوامر اننا نقتلها دي مهمه عند الباشا اووو روح شوف لسه بتتنفس ولا ماټت
اقترب منها سيد في حزر وهو يرفع يدي أمام أنفها ويحاول أن يعلم اهي تتنفس ام لا
مرت دقيقتين حتي صاح وهو يقول ....
تابع 
نزلت اتنين في يوم واحد اهو 
تهمتي اللعينه 
مريم رمضان
الجزء الثامن
اقترب منها سيد في حزر وهو يرفع يده أمام أنفها ويحاول أن يعلم اهي تتنفس ام لا مرت دقيقتين وهو
ما زال يضع يديه أمام أنفها حتي صاح وهو يقول دي شكلها ماټت 
دفعه الآخر وهو يقول ماټت اي يخربيتك اوعي انا اشوف 
جلس علي الارض  ويحاول أن يعلم اهو ما زال ينبض ام لا ثم نظر الي اصدقائه وهو يقول عايشه بس النبض ضعيف جدا تعالو نروح بيها عند المعلم وهو يتصرف بقي 
حملها علي يده والباقي يسير خلفه حتي وضعها في السيارة وذهبوا 
بعد وقت قليل نزل هذا الشخص من السياره وهو يحمل رهف ثم دخل هذا المنزل الذي لا استطيع وصفه من شدة جماله 
نظر الي حراس القصر وهو يقول معايا ضيفه هتقابل المعلم ضروري 
افسحوا إليه الحراس الطريق وهو يسير في ترطات هذا القصر وكانه يسير في بيته حتي وقف أمام هذا الصالون الذي رغم قدمه الي أنه ما زال جميله حتي الآن 
نظر له هذا الشخص وهو يقول اتاخرت الي لحد دلوقتي 
نظر له في خوف وهو يقول البت حاولت تهرب منا وضربنها وجبناها علي هنا بس هي 
صاح ذالك الشخص هي اي انطق يا مازن اخلص 
مازن نبضها ضيعف جدا وحتمال القلب يقف في اي وقت 
صاح به ذالك الشخص مجدد وواقف عندك بتعمل اي حال تروح تجيب دكتور يلا 
ذهب مازن سرعا بعد تلقي أوامر معلمه أما عن هذا الشخص حركه كرسيه اتجاه رهف وهو يقول بصوت هدي متقلقيش يا مرات ابني هتعيشي ودي وعد من حماكي
__________
أما عند محمد
نظر حسين الي محمد بستسلام وهو يقول والله ما انت لي مش مصدقني انا 
قاطعه محمد بصړاخ انت خمرجي بتاع نسوان عاق بأهلك كنت ناوي تجوز اختك لواحد حرامي اكمل ولا لا 
حسين بعياط بس والله ما مش انا انا
 

تم نسخ الرابط