رواية راائعة للكاتبة منة رجب مكتملة لجميع فصول...( تزوجت مطلقة )
المحتويات
يبحثون الى أن وجدوا كاميرات مراقبه قريبه من ذلك المكان وذهبوا لصاحبها وتفقدوها الى ان وجدوا رجل يخمل تميم على كتفه وقد يبدوا أنه خدره
محمود ثواني وقف يا أحمد كد
وقف الكاميرا أخذ محمود رقم السيارة
محمود وهو يهاتف شخص ما
محمود قربنا نوصل
أحمد يا مسهل يا رب
بعد فترة رن تليفون محمود
_ آه عنوان سيد
محمود ابعته في ماسدج
أحمد اي الأخبار
محمود سرد له ما قال له صديقه
أحمد إبتسم
جت رساله على تليفون محمود وكانت بعنوان سيد
ذهبوا له
إستقبلهم سيد وعرفه محمود انه ظابط شرطه
محمود تعرف واحد اسمه سالم
سيد آه د أجر مني عربيه النهارده العصر كد
أحمد طب تعرف عنوانه أو اي حاجه عنه
أحمد قد يأس قليلا لكن أضاف سيد
سيد آه صح معايا رقم تليفونه
محمود هاته بسرعه
_ ....... 010
أحمد طب لو رنينا عليه هنقوله اياحنا عايزين نعرف عنوانه دلوقت
محمود بص يا عم سيد اتصل بيه انت وقوله عايز عنوانك عشان ابعت حد يجي ياخد العربيه عشان عايزها ضروري
سيد ماشي
دق محمود الباب
فتح لهم سالم
سالم أفندم
دخل كل من محمود وأحمد وأغلق الباب
سالم اي البجاحه د مين انتو وعايزين اي
أحمد فين الواد
سالم واد مين
أحمد هتستعبط يا روح أمك
محمود ثواني يا أحمد
محمود بهدوء فين الواد الل انت خطفته النهارده
سالم بإرتباك و واد م مين انا ما اعرفش بتتكلموا عن اي
سالم پخوف خلاص خلاص والله هأحكي كل حاجه
أحمد بعصبيه اتككللمم...
سالم انا............................
ماذا قال سالم يا ترى!
الفصل السادس
محمود بهدوء فين الواد الل انت خطفته النهارده
سالم بإرتباك و واد م مين انا ما اعرفش بتتكلموا عن اي
محمود طلع مسدسه بص يا صاحبي لو ما اتكلمتش ھتموتاختار انت بقه
أحمد بعصبيه اتككللمم...
سالم حاضر حاضرانا مجرد واحد بيشتغل عند الناس الل خطڤوه طلبوا مني اني أروح أخطفه راقبته هو و أمه من أول م طلعوا من البيت لغاية م لقيتهم غافلين عنه روحت خطفته
أحمد مين الناس د
لم يرد سالم
أحمد پغضب وصوته هز اركان المنزل اننطططققق والااا هققتتتلككك ااانننطططقق
محمود اخلص
سالم هو واحد انا ما اعرفهوش
أحمد مسكه من التيشيرت نعععم يا روح أمك انا مش عايز شغل الحوارات د
سالم والله بقول الحقيقه ما أعرفهوشبس أعرف مراته هي الل بتتعامل معايا وبتديني التعليمات
أحمد تركه واوقعه على الكنبة
محمود والواد فين دلوقت
سالم معاهم
محمود أيوه فين العنوان
سالم مش فاكر
أحمد أخذ المسډس من محمود وصوبه بإتجاه سالم
أحمد بصوت مخيف هتقول والا تمووت
سالم هقوولالعنوان........
محمود تمام
محمود أخذ سالم معه قبض عليه و وضعه في السچن
سالم والله يا باشا ما ليش دعوة
محمود اخررس مش عايز أسمع صوتك
سالم ظل يدعوا على تلك الحية التي أوقعته في تلك المصېبه
عند منة
آمنة يا بنتي ربنا يرضيك كلي
منة مش هأكل يا ماماما ليش نفس
هدى بحزن منة يا حبيبتي ان شاءلله هيرجع بخير وسلامة
آمنة ما رنتيش على أحمد يا هدى
هدى لأ والله هرن عليه دلوقت
رنت هدى على أحمد
أحمد اي يا هدى في حاجه
هدى شكلك مشغول اوي كدكنت بسأل بس عرفت حاجه
أحمد يبدو عليه أنه يمشي بسرعه او شيئا كهذا آه خلاص قربت أوصله
هدى طب انت فين وتميم فين
أخذت منة من هدى الهاتف
منة أحمد بالله عليك عرفت حاجه
أحمد آه
منة طب انت فين
أحمد لازم أقفل دلوقت
أغلق أحمد الهاتف لأنه لا يريد أن يخبر منة مكانة لأنه يعلم بأنها ستأتي وهو لا يريد أن تتعرض لأي خطړ
منة انا لازم أعرف هو فين لازم أروح
هدى طب هنعرف ازاي
منة كانت تبكي كثيرا...
في مكان ما
هي مالك
هو عايزها تيجي هنا
هي طب ازاي
هو هبعتلها رسالة تيجي
بعث لها برسالة وكان مضمونها
لو عايزة تشوفي ابنك تعالي..... قبل الساعة 12 والا
متابعة القراءة