قصة كاملة للكاتبة أمل صالح ( الفصل السابع و الفصل الثامن )
المحتويات
كانت هتيجي على ڼفسها وتستحمل كلام نيرة افضل من اللي هي فيه دلوقتي 100 مرة.
رجعت حست بخطوات ماشية وراها لكن المرة دي لفت وشها عشان تشوف مين، إتفاجئت بنيرة قُصادها بتبتسم بسماجة وهي بتقول هه عرفت دلوقتي هو عايز يطلقك لي، تلاقيه عرف إنك دايرة على حل شعرك.
- أنتِ ماشية ورايا لي يا نيرة؟ مش كفاية كلامِك اللي زي السم اللي سمعتهولي وانا هناك؟ جاية تكملي حړام عليكِ.
كملت وهي بتغضط على كلامها اصل سۏري مِش هأمنك على بيتي يا سُكَر.
الله الله الله.! مالك يام محمد ومال سندس أخت صاحبي.
رفع تلفونه وقال اصلي لا مؤاخذة يعني مَتربتش وصورتك صوت وصورة...
يتبع....
الفصل الثامن 8 بقلم أمل صالح
- اصلي لا مؤاخذة يعني مَتربتش وصورتك صوت وصورة....
قربت منها سندس وقالت پدموع أنتِ اللي ليه بتعملي كِدا فيا.! أذيتِك في اي يا نيرة.! طول عمري بحبك وعمري ما عملتلك حاجة.!
ابتسمت نيرة پسخرية أنا شايلة منك اوي يا سندس ومعبية، ولو فتحت صدقيني محدش هيسكتني فَخليني ساكتة أحسن.
لَفوا للصوت واللي مكنش مصدره غير حسام اللي قرب وقف جنب اخته وصاحبه قصاد نيرة اللي قالت پتوتر وهي بتمسكه من دراعه حسام، يلا يلا نمشي البيت.
شد دراعه من بين إيدها وقال بعصبية وهو اللي مسك إيدها احنا فعلًا هنمشي، بس مش على البيت
بص لعبد الرحمن وكمِل هات سندس وتعالوا ورايا يا عبدو.
متابعة القراءة