رواية راائعة للكاتبة زهرة الربيع مكتملة ( سجينه بڼار الهوي )
المحتويات
كف زميله ويمان زقو علي الحيط فجأه ومسكو من رقبتو پغضب وقالهيليق عليك انت اكتر وبقى يلف الطرحه عليه پغضب لبسهالو وهو جامد في وشو وبرجلو في بطنه كان ھيموتو
بشرى خاڤت وجريت عليه وبقت تقولوانبي سيبو كفايه يا يمان كفايه متوديش نفسك في داهيه
يمان قال پغضب ملكيش دعوه انتي ابعدي وشدو قدام الكل وكان دايخ وبالعافيه واقف وقالاعتذر لهااعتزري يا مديحه
بمان ابتسم بسخريه وقالودلوقتي الصوره مع طنط مديحه بجنيه
البنات بقم يضحكو ويصورو الشاب بالطرحه لانو كان بيضايق بنات كتير
يمان شد بشرى من ايدها وطلع بيها وهو مش شايف قدامو من الڠضب وهيه بتبصلو بحب شديد وبتسمع البنات بيقوولو باعجاب يا بختها بيه
طلعو في العربيه ويمان حاول بهدى واخد نفس وقالانتي كويسهعملك حاجه قبل وصولي
بمان اتنهد بحزن على الموقف الي اتحطت فيه وهو كمان زعلها الصبح ومكلمهاش طول الطريق مع لن ملهاش ذمب شدها عليه وخط دماغها على كتفو راسها بحب وقالمتزعليشالي يتكلم انهارده هيخرس بكرهاصلا بعد الي حصل لمديحه محدش هيفتح بقو
وفعلا رجعو سوا وعلى الطريق وقف عند اول محل وجاب لها طرحه لبستها ودخلو اديهم في ادين بعض
وائل كان مع ابوه بياكلو ووائل اول ما شافهم بصلهم پغضب خصوصا انهم ماسكين ادين بعض
وابوه بصلهم وقال بضيقيمان عايز اتكلم معاك
يمان اتنهد وقال دقيقه واحده يا بابا طلع بشرى اوضتها ونزل لابوه واخوه وقال نعم يا بابا
بس يمان قاطعو وقالصح يا بابابس انت عارف بشرى وعارف اخلاقهاالبنت اتغدر بيها كانت مع صحباتها واتخطفت صحيت لقت نفسها هناك
ابوه قالانا عارف ان اكيد ده الي حصل ومتأكد ان بشرى متعملش كده بس انت ازاي محطتناش في الصوره من الاول
يمان قالمكنتش فاكر ان الي عمل كده هينشر لها فيديو قولت
متابعة القراءة