رواية راائعة للكاتبة هنا سلامة مكتملة لجميع فصول ( نيران العشق )
في النص مكتوب علية stop يعني توقف
ف العداد وقف على 2 !!
قام غريب من فوق أشرف و نط من الشباك في نفس الوقت إلي داس علية على زرار في آخر الريموت مكتوب علية go
ف إنفجر البيت ..
و راح من بعدها غريب المأمورية إلي وكله فيها اللواء و قال إن أشرف كان معاه و ماټ في حريق .. و مراته هيدي إفتكرت إن هو إلي ماټ ف إنتحرت من عشقها ليه !!
و كان لازم غريب يختفي شوية بأمر من اللواء ..
رجوع للأحداث الحالية .. بقلم هنا_سلامه.
ليان و أنت يا بابا روحت لجدو و لا لسة
غريب هنروح النهاردة يا عيون بابا
لين طيب و عاوزين نروح المدرسة معاك بقى .. يزن و ماما كانوا بيودونا كل يوم
لين و ليان بترحيب و حماس أوكية
أيلول قامت و قربت من ودنه و هي بتعدل الجرافاتة بتاعته قالت بهمس مليان حماس هتوديني فين
همس أكتر بضحك و هو بيحط شعرها على جنب خليها مفاجأة يا حبيبي
غريب يلا .. أيوة إدخولي أكتر يلا
أيلول پخوف أنا مش شايفة حاجة .. حرام عليك كل مرة توقع قلبي في مفاجأتك
غريب بضحك بس ببهرك
أيلول بملل أنت دايما بتبهرني أصلا
شال غريب الشريطة من على عينيها ف فتحت أيلول عيونها لقت الخيل بيرمح حواليهم في كل مكان ..
و هي شعرها بيطير و الشريطة على رقبتها و غريب لابس لبس الخيال ..
أيلول و عيونها بتلمع كلهم حلوين .. إختار لي أنت !
شاور غريب على حصان إسود و شعره أبيض ! شكله كان مميز و عيونه بني غامق مع ضوء الشمس فيه لمعة عسلي صافية جميلة أوي و رايقة
غريب دة حلو أوي
أيلول بحماس فعلا
و بدأت أيلول تغني أغنية لإليسا بفرحة چنونية ..
أيلول بضحك كفاااااية نزلني بقى
غريب نزل و نزلها ف قالت أيلول يلا عشان البنات يا غريب مش عاوزة أسيبهم لواحدهم كتير برده
غريب و هو بينهج لسة .. لسة مفاجأه كمان
أيلول بدلع حلوة
غريب بغمزة قمر
ضحكت أيلول و قالت بغرور مصطنع طيب يا حضرة الظابط
أيلول پخوف لا طبعا مستحيل أمسك سلاح !
غريب وقفها قدامه ڠصب عنها و قال بتصميم بت .. إثبتي متخفيش أنا معاكي أهو و إيدي على إيدك
مسك غريب إيدها و السلاح بقى في إيد أيلول بس غريب هو إلي بيتحكم
غريب بص ليها عاوز تضيقي عين لحد ما يتبقى منها خيط و عينك التانية تسيبيها مفتوحة .. تعمل توازن .. التانية تركز على الهدف
أيلول عملت زي ما هو قال و بصت على الدايرة الكبيرة إلي قدامها و المفروض تصيب الړصاصة في النص نقطة حامرة كبيرة ..
أيلول بصت له بطرف عينها طب باصص عليا ليه الهدف قدام
غريب بهمس تؤ أنت الهدف هدفي الوحيد
أيلول بتوهان هاااا !!!
صړخت فجأه لما داس غريب على زناد المسډس و صابت في الدايرة ف ظهر قلب من الدايرة مكتوب علية بحبك.
أيلول بتأثر و دموع يا حياتي
بعد مرور سنة
على البحر في ڤيلا إسكندرية إلي هرب فيها غريب و أيلول في المرة الأولى ..
كانوا عاملين حفلة
عائلية مليانة بهجة و في الآخر حبوا ياخدوا صورة سوا ..
أيلول حبيبي سايب الناس و واقف هنا
كانت حاطة إيدها على بطنها إلي كانت كبيرة و لابسة فستان رقيق و شكلها كان راقي و هادي
غريب و هو بيشرب سيجارته بشرب سېجارة يا حبيبي بس
غالية بصوت عالي و هي شايلة بنتها على إيدها يلاااا يا جم١عة عشان الصورة
الزهيري مسك إيد حياة بعد ما رجعوا لبعض من شهور ف قالت حياة بتناكة متنساش إني راجعة ليك بس عشان عيالي و أحفادي
الزهيري بقرف طز فيكم
حياة پصدمة نعم
الزهيري أقصد رز يا حبيبتي .. رز بلبن حلو زيك
حياة بقرف لسة بيئة زي ما أنت
يزن بعصبية خلاص يا عصافير الكنارية الناس هتلاحظ !
مسك غريب إيد أيلول و فستانها بيطير و شعرها كذلك و وقفوا جمب لين و ليان و إبتسموا كلهم
المصور هعد من 10
أيلول بإرهاق مش قادرة أبتسم حتى بجد .. الحمل تعبني
غريب بهمس من بين سنانه قولتلك بلاش حفلة و إرتاحي
كشرت أيلول من عصبيته و لوت بوزها ف قال المصور 5
غريب عشان ينقذ الموقف بذكاء قال في ودنها بحب شديد و صوت يكاد مسموع عارفة مش بقدر ألين و لا أضعف غير قدامك أنت و بس ..
ف الضعف أمامك في دروب الحب و العشق و الهوى فريضة ل هنا_سلامه.
في إبتسمت أيلول و بصت له و هو باصص لها و ساعتها العدسة لقطت الصورة صورة عائلية مبهجة بعد كل إلي مروا بيه ..
بس هيفضل غريب الزهيري و أيلول فاروق هما أبطال الصورة بلا منازع