رواية راائعة للكاتبة هاجر العفيفي مكتملة لجميع فصول ( الخېانة )
المحتويات
أدهم ظالمني والله انا بحاول أنقذه من ال هو فيه
ملاك بعدم فهم ق قصدك ايه
الشخص بتنهيده اقعدي وانا هفهمك ممكن
ملاك قعدت بقلق وقالت اتفضل
الشخص طبعا انتي عارفه اسمي أدم وابن عم أدهم واكيد وصلك أن أنا كنت السبب زمان أن خطيبة أدهم تسيبه وتبعد عنه وخونته انا فعلا مظلوم وخالد صاحبنا هو ال دبر لكل حاجه
ملاك بدهشه قصدك ايه ممكن توضح اكتر
ملاك احم طب وليه بعد ده كله بتفكر تساعده
ملاك بهدوء انا عايزه أدهم يتعالج فى اسرع وقت
أدم بابتسامه يبقى مصلحتنا واحده انتي تكسبي أدهم وانا اكسب حبه من تاني
ملاك بابتسامه المطلوب مني اعمله
أدم بصى بقا هتعملى......
ملاك رجعت البيت ودخلت لقت أدهم مكسر الأوضه وقاعد فى الأرض وشكله غريب جدا
أدهم بصلها پغضب وقال فين ال كان فى الدولاب
ملاك بتوتر ر رميته
أدهم پغضب مسكها من دراعها جامد وقال انتي مجنونه ازاى تعملى كده
ملاك پألم اااه أيدي يا أدهم
أدهم قام تاني وفضل يدور زي المچنون وقال بعصبيه أنطقى فين
ملاك جريت على بره وقفلت عليه الباب من بره وقالت مش هديك حاجه يا أدهم فوق بقا فووق
ملاك لما لقته سكت عرفت أن هو غاب عن الوعي دخلت براحه وبصتله بحزن وابتدت ترتب فى الأوضه
بعد وقت أدهم فاق وكان باين عليه التعب والارهاق
أدهم بضعف ملاك
ملاك بحنان انا جمبك ياحبيبى
أدهم مسك ايدها ولاحظ أيدها إن هي زرقه قال بقلق انا السبب صح
ملاك بابتسامه معلش بكره تكون كويس واحسن من الاول
ملاك بحب المهم تكون بخير وترجع أدهم بتاع زمان وأحسن من الأول كمان
أدهم ابتسم بحب وخدها فى حضنه بحب
تانى يوم
أدهم بتوتر انت متأكد من ال انت ناوى عليه ده انا مش قدها
خالد بخبث لاء طبعا ده انت يابنى دنچوان عصرك فكك بقا واسمع الكلام هظبطك اوووي
أدهم ابتسم وخد منه شنطه صغيره وخرج بيها بره المكان
يتبع
الفصل الخامس
ملاك پصدمه انت بتقول ايه يا أدم يعني أدهم كده هيروح فى داهيه
أدم ياملاك انتي ال تقدرى تأثرى عليه كلميه وقوليله انك تعبانه اووي وحاسه انك هتولدى وهو اكيد هيسيب كل حاجه ويجى وانا هتصرف بعدين انا مراقبه اصلا
ملاك بقلق حاضر حاضر سلام انت عشان أكلمه
قفلت معاه وطلبت رقم أدهم وبعد عدة محاولات رد عليها
أدهم بتوتر خ خير ياملاك انتي كويسه
ملاك بتعب مصطنع لاء مش كويسه يا أدهم انا شكلى بولد ومفيش حد معايا تعال بسرعه
أدهم پخوف مټخافيش ياحبيبتى انا جاي حالا مسافة السكه سلام
ملاك حمدت ربها أن هو جاي على البيت
أدهم رمى الشنطه ال فى أيده جمب شجره وجرى ركب عربيته وطلع على البيت وهو ھيموت من القلق على ملاك
خالد بعصبيه
متابعة القراءة