رواية راائعة للكاتبة سوليية نصار مكتملة لجميع فصول... ( ريم و إياد )
المحتويات
يا قمر انتي ....صحيح ربنا مبيديش كل حاجة اداني الجمال بس الحظ لا ...
وبعدين دخل اياد من غير ما يخبط
الله ما تخبط يا بني ادم انت افرض مكنتش لابسة
بصلي بقرف وقال
يالا الناس وصلت ...
وبعدين مشي
جاتك نيلة وانت زي القمر كده يا اختي البت اللي شبهي دي جالها قلب تخونك ازاي ده انت مارشيملو والله مارشميلوا
انتي مجيتيش ليه ...
اتنفضت وقولت
هدي نفسك يا اخويا جاية اهو يختي. ..
.....
نزلت وانا ببص لصدمة للناس وهي لابسة غالي ...كان باين عليهم الغني والرقي ....جه اياد جمبي ومسك أيدي ...جسمي اترعش فبصلي وقال
دي حفلة عيد ميلادك اضطريت اعملها عشان الناس متاخدش بالها من اللي حصل بينا ..يالا نرقص ...
عارف انك مش مصدقني بس انا مش مراتك انا اسمي ريم والقدر رماني في طريقك معرفش ليه ...بس والله أنا بنت بسيطة ابويا كان عايز يجوزني لواحد عنده ستين سنة عشان كده هربت من البيت وجيت الإسكندرية عشان صاحبتي ...
فيه تحاليل ممكن تعملها لو حابب عشان تتأكد اني مش مراتك ...
بعد عني لما تليفونه رن ...فتح تليفونه ورد ..فجأة وشه اتغير وقال
ايه
يتبع
الجزء الاخير
بعد تلات ايام ...
كان واقف اياد قدام قبر مريم ...الدموع في عينيه ...صحيح خانته بس هو حبها لحد دلوقتي بيفتكر اللي حصل
كنت بلبس هدومي عشان امشي ...عرفت دلوقتي القصة كاملة ...اياد متجوز واحدة شبهي بالضبط وهي خانته عشان كده حجزني هنا ...علي قد ما كنت فرحانة انه اخيرا افرج عني ...علي قد ما كنت زعلانه لانه حسيت اني اتعلقت بيه ...
فجأة حد خبط ...
بصيت لقيت اياد دخل ...بصيت للأرض بتوتر ...ابتسم وقرب مني وقال
قد ما اتكلمت مش هقدر اعتذرلك بشكل مناسب ... أنا آسف يا ريم ...بس الشبه بينك وبين مريم كبير اووي وانا اول ما شوفتك افتكرتك هي فمقدرتش اسيطر علي نفسي ...أنا آسف ..
شكلي حلو
اووي وهو
متابعة القراءة