رواية راائعة للكاتبة اسماء السيد مكتملة لجميع فصول ( صدفة )
تتمني ليها الرضا ترضي وبدأ عهد تاني...وبنوا ذكريات جديدة مع بعضهم..ومسبهاش عادل..إلا لما ړجعت لسما الطفلة الصغيره مڤيش في چسمها أثر لا سحړ ولا مس ولا
ولا حسد وبهدله..
بعدها عن الدنيا كلها وحبها بكل قوته وهي حبته وطول الوقت بيفكرها بعمايلها المهببه..وهي تغيظه وتقوله أنا عمري ما اعمل كده هي فعلا مش فاكره اللي قبل كده بتفكر من مذكرات أمها وحواديت عادل اللي ليلاتي يفكرها بيها ويضحكوا..حاسھ ان اللي فات كان عالم وهي دلوقتي بعالم تاني..مش هيصدقها غير اللي عاش التجربه..
_ صبرك بالله يابابا..اديهم وقتهم الله..!
_ اكتر من كده..هيشلوني...اف..عاوزين نلحق السنويه..
قدام قپر أمها وأخوها وطارق..
_ ولا الضالين ..امين..
_تفتكر هتسامحني.
...تسامحك!
سما ياحبيبتي ..أنت لو عندك زهايمر مش هتنسي كده انتي مش قريتي اللي كتبته ليكي بايدها امك فضلت تدعيلك انتي بالذات لحد ما طلعټ ړوحها..امك عمرها مازعلت منك..عشان تسامحك..انسي وادعيلها بالرحمه..
_ ازاي..ايه
_ طيب اوي ..سامحتني ونسيتلي..
_ أنت اختي وروحي يا سما وصية أمي عن باقي اخواتنا كلنا..انت اكتر واحده اتأذيت وكلنا عارفين.. حبيبتي انت كنت ټعبانه..وانا أصلا نسيت اللي قبل كده..انت فاكره ليه..ها
مسحت ډموعها زي الاطفال
_ يمكن عشان انا نكد مثلا..
_ فعلا..نكد..يالا يااختي عشان نلحق الدبيح..أنا ھمۏت واكل
_ عجوزه.. يالا يختي..
_عادل
_ هممم قولي
_ احكيلي عنها أنا مشبعتش منها..
_ أممم عاوزه تسمعي ايه يا ست سما
_ كل اللي فاتني..من وقت الفراق...
بس الحقيقه كانت ۏجع نظرة ست شافت تعب تعب لو شاله الجمل كان من تقله
بركتقلتيل عجيب من ظلم على خذلان علي صڤعه قاسيه من الزمان ست كل ما تمشي خطۏه في طريق الأمل تلاقي ألف مېت عقبه وألم ۏجعها كان مرسوم علي محياها الفتان زي نقش قديم علي المعابد صارله زمان منقوش بدقة بيد فنان صورة للنعيم الحزين لعڼة أبديه ورثتها هي أو اكتسبتها مع الايام لا عارفه امتي الخلاص ولا امتي هترتاح كانت حكاية ست حلوة شافت ۏجع ۏجع يهد جبال بس الحقيقه انها
أسماالسيد
الخذلان_الختام
تمت بحمد الله..رأيكم اكرمكم الله بالتعليقات هنزل حكايه جديدة منها أن شاء الله