رواية راائعة راائعة للكاتبة نورهان محمد مكتملة لجميع فصول.... ( عايزة العريس )
فى الوقت ده كانوا عرفو بمكان شادى ولدها من خلال مكالمته التليفونه لها منذ قليل لانه متهم ايضا بسرقه اموال كثيره من شركه االجميله للادويه وكان فى دالائل ضده عندما تم القبض على اللى ساعده فى الشركه واعترف بانه هو اللى طلب منه ذلك ... ذهبوا اليه فى المكان الذى كان به والقوا القبض عليه وكان فى شقه بيلعب قمار فا لجل الحظ كمان يتقبض على باقى اصدقائه لممارسه لعبه القماړ هذه
وصلوا الى الشاليه الذى كان يختبىء به وليد وكان بالداخل ومعه نهال فى وضع مخل ... وليد كان مع نهال فى غرفه النوم شعر بحركه خارج الشاليه القى نظره من الشباك وجد البوليس يحاوط الشاليه ركض مسرعا واخرج مسډس كان مخبيه تحت االمخده
وليد البوليس محاوط الشاليه يا نهال
نهال بانفعال قلتلك نهرب ونروح فى اى داهيه انت اللى اوحت
وليد مش وقته الكلام ده .... تركها لتبكى وركض بهدوء يحاول ان يجد اى حاجه ليهرب منها لكنه فشل عندما اتفاجىء بهم انهم اقتحموا الشاليه وضړب ڼار عليهم ... وهما اختبوا عندما سمعو صوت ضړب الڼار
حسين وليد مفيش داعى للى بتعمله ده لانك مطلوب وكده او كده هيتقبض عليك فاريت تسلم نفسك احسن
حسين لاحدى العساكر شاور لهم بانهم يوقفوا ضړب الڼار فكر انه يركض اليه لكن اوقفه صديقه راح فين يا حسين
حسين مفيش حل غير انى اقبض عليه بنفسى
صديقه ده معاه مسډس يا حسين ما تخطرش بحياتك
حسين مش هينفع لازم اخد خطوه انت نسيت شغلك ولا ايه يا سياده الرائد
وليد ھتموت يا حضره الظابط من الاول ما ارتحتش ليك وكان قلبى حاسس انك مش ساهل
حسين سلم نفسك يا وليد اللى انت بتعمله ده مش هيفيدك بالعكس هيدينك اكتر
ركض اليه مسرعا حسين انت كويس
ثم الى وليد الذى راقد ايضا نادر قولها انى عشقتها عشقتها او .... ويجد المكان يدور امام عينه ويسقط حسين ارضا فاقد الوعى
نادر وهو يرى الډماء التى تنزل من جنب حسين حسسسسسسسسين
تفااااااااعل كومنتات ولايكات كتييير وانزل حلقة كمان
رواية هاتولي عريس الفصل الخامس عشر بقلم نورهان محمد حصريه وجديده
كانت فى شقه سهى لسه وقاربو على الانتهاء من فرش الشقه
علا اظن كده خلاص حسك عينك بقى تقولى ناقص حاجه تانيه
سهى ناقص طبعا ياختى بكره هتيجى مدام روان عشان خاطر تعملى الستاير ولسه فرش السجاد
علا اعملى بقى انتى اللى ناقص مش احنا انا مش جايه تانى ليكى خلاص انا ورمت يخربيت اهلك
سهى مش عاوزه حاجه ..... وترفع يداها فى حركه تمثليه ياااااااارب يااااارب ما تحوجنى لحد ياااااااااارب
ايه شوفتى البت يخربيتك دحنا معاكى من صبحيه ربنا حتى مش هان عليكى تجبلنا اكل ناكل ولا عصير نشربه
سهى منا قلتلكم هأكلكم بس واحنا مروحين عشان الشقه ما تتبهدلش
علا خاېفه على الشقه من دلوقتى يا موكوسه
سهى اه طبعا مش بقيت مملكتى
ايه هههههههههههههههههههه واحنا بقى نكون مين حشيتك
سهى لا وانتى الصادقه انتو الجوووووارى وتخرج ليهم لسانها ... ويدق جرس الباب
علا مين اللى جاى دلوقتى
ايه هيييييييييييح تلاقيه حضره الظابط وتنظر لسهى وتغمز
سهى اه لو سمعتك جميله هى فينها صحيح
علا راحت تصلى العشا
سهى طب حد فيكم يروح يفتح الباب
ايه انا انا اللى هفتح
علا لا انا خلينى وحياتى يا يويو
ايه لا انتى سلمتى عليه لما رجع انا لسه
سهى يخربيت فقركم ... خليكم انتو الجواز وانا اللى هروح افتح .... وتركض تلاقيه حسن
حسن ايه ساعه عشان تفتحى
سهى معلش يسى حس كانوا بيتخانقوا مين اللى هتفتح ليك
حسن ويعدل هيئته معجبين بقى فينك يا ندى تيجى تشوفى بعيونك
سهى هاهاها ما تتفردش اوى كده بيحسبوك حسين اخوك امال هو فين امال
حسن كلمنى من ساعه وقالى لو اتاخرت روح روحهم عشان الوقت اتاخر
سهى ما عصام كلمنى وقالى جاى يوصلنا كلنا
حسن عصام خطيبك انتى ... واخوكى انتى عارفاه بيغير من صوابع رجليه
سهى طيب تعالى لما افرجكك على الشقه بعد ما اتفرشت
حسن يلاحظ نظرات ايه وعلا عليه وابتسامات ازيكم يا بنات خالتى
ينظرو لبعض ويقولوا مدام بيسلم علينا يبقى حسن
حسن هما مالهم البنات دول كشړو كده
سهى ههههههههههههههههه اصلهم طلع نأبهم على شونه يا خويا ادخل ادخل
جميله انهت صلاتها ودعائها ولسه هتخرج سمعت صوت يقترب من الغرفه التى كانت تصلى بها قالت لنفسها اكيد حسين جه ... ظبتت لبسها عشان تخرج ليه
سهى خارج الغرفه تهمس لحسن فى أذنه تيجى نضحك على جميله ونقولها انك حسين ونشوفها هتعرفك ولا لا
حسن هههههههههههههههههههههههه قادره وتعمليها
سهى استنى بس ... لولو يا لولو
جميله تخرج من الغرفه وتجده امامها وراسم على شفتاه ابتسامه ... لكنها بعد تركيز عرفت انه مش حسين التفتت يمينا ويسارا لعل تجده هو حسين مجاش معاك يا حسن ولا ايه
حسن يطلق ضحكه كبيره ايوه بقى ... اما حتى كبسه انما ايييييه
جميله كبسه ايه دى
حسن يغمز لسهى لالالا ما تاخديش