قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »

موقع أيام نيوز
--
كان ماشي بعربيته فجأة لقاها ماشية و شايلة الورد و بتحرك شفايفها من خبرته كظابط أنه بيقرا الشفايف عرف انها بتغني فاتغاظ و بعدين ابتسم بخبث و نزل جري ليها و همس في وډمها و بسرعة اتعود عليها من التدريبات رجع عن عربيته تاني ... مشي بالعربية و جواه فرحة أنه خلاها تبطل غني من وجه نظره صوتها ملكه لوحده
تم نسخ الرابط