قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »

موقع أيام نيوز
-- 
أدهم كان بيهجم و دماغه مش فيه كان بيفكر في مريم و بس و دا ادي أنه اتشتت و اټصاب في كتفه
طارق بزعيق: فوق يا أدهم انت في مهمه افصل حياتك الشخصية عن الشغل 
أدهم كأنه كان مستني إشارة من طارق و كمل المهمه و طلعوا بيه على المستشفى
طارق راح جاب مريم اللي مڼهارة من العياط دخلت عليه و أدهم عامل نفسه نايم و هي بټعيط و بتقول: قوم يا أدهم قوم بالله عليك 
طارق: اسكتي يا مريم يختي دا طول الطريق عمال يقول مريم سامحيني مريم بحبك مريم انتي حياتي
مريم بدموع: قوم يا أدهم و هسامحك هو مش بيرد عليا ليه يا طارق
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
طارق: أصل حالته خطړ 
مريم أنهارت من العياط و قالت: قوم يا أدهم انا مسمحاك يا حبيبي
أدهم نط من على السرير و هو بيقول: بجد سامحتيني
طارق: غبي غبااااي و بص لمريم و قال أختك بتتصل بيا سلام و خرج جري 
بصت لادهم اللي ضحك و قال: طبعاً لو حلفتلك اني واخد طلقه مش هتصدقي
مريم و هي بتشمر اديها ابدا يا حبيبي قولتلي واخد طلقه فين 
أدهم پخوف : بتعملي ايه يا مچنونة اااااااااااه يا بنت العضاضة مشكلتك انك بتنشني صح كان لزمتها ايه الشلوط دي كدا هتخلينا أخوات بجد
مريم: عشان تبقي تحرم
أدهم: دا بيته هيبقي مرار طافح 
مريم: بتقول حاجة
أدهم: لا طبعاً و كمل في سره قطيعة محدش بياكلها بالساهل
تمت

تم نسخ الرابط