قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »
- كان قاعد هيفرقع من ساعة ما جاله خبر القضية .. لحد ما الباب خبط
ادهم بنرفزة: ادخل
دخل واحد و هو بيقول بمرح ادهومي حبيبي والله ليك وحشه يا حضرة الظابط
ادهم بغيظ: انت شرفت يخويا و بعدين اي ادهومي دي ما تتلم يلا
- جري أي يا جدع هو انت قفل كدا لي ما تفكها شوية و اضحك .. طلعلك تجاعيد في وشك بسبب قله ضحك دي
ادهم بنفاذ صبر : ادخل يا زفت و اقفل الباب دا وراك و استعد هتطلع معايا الكمين الجاي دا كمان عشر دقائق
- نعاام يخويا دا انا لسه مفطرتش عاوزني اطلع مهمه و انا لسه مفطرتش طب افرض دخت منك والا وقعت من طولي هتبقي مبسوط انت كدا ؟! اه يا اللي محدش مهتم بصحتك يا طروق اه يا اللي هتقضيها محلول جلكوز يا طروق
ادهم : يا ابني متخلنيش اتغابا عليك اترزع بقي و اسمعني كويس أوي عشان الكمين دا لازم يتمسك و مش لازم يروح ليهم خبر إن البوليس شم خبر عن المكان دا
لوي طارق فمه و قال : يبقي قضية آداب طلما مش طايقة نفسك كدا ولا طايق حد قول يخويا قول
ادهم : بص الخطه هي ....... و قاله الخطة التموليه للمهمة
طارق: بشا عليا الطلاق بشا .. بس قولي يا دومي يا حبيبي مين اللي هيدخل الأول
بصله آدم بخبث و قال متقلقش يا برنس المره دي أنا اللي هدخل الأول ....