قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »
المحتويات
--
أدهم كان تايه و بيقرب من مريم اللي كانت تايهه في عينه و مش ممانعة .. كان خلاص هيبوسها الباب خبط
مريم فاقت لنفسها و بصت لوضعهم اتكسفت و خدودها احمروا و طلعت تجري تستخبي في الحمام
أدهم نفخ بضيق من ضعفه قدامها هو متعوتش على كدا طول عمره بيتحكم في نفسه عمره ما ضعف كدا و زهق اكتر لانه متدرب علي أنه ميبينش ضعفه و رغبته قدام اي ست
الباب خبط تاني نفخ بضيق و راح يفتح لقي ندي اللي كانت بصه في الأرض و بتفرك في اديها
أدهم: في حاجة يا ندى ؟!
ندى بتوتر: انا آسفة إن كنت ازعجتك لكن عاوزه مريم عشان نروح لرنا مامتها تعبانه و في المستشفى ولازم نكون جمبها ملهاش حد
أدهم بهدوء: مفيش مشكلة بس هي في مستشفى اي و انا هوصلكم
ندى: ملوش لزوم هي في مستشفى****
أدهم: طرقنا واحد هبلغ مريم تجهز على ما انتي تجهزي و هنتحرك علطول
ندي هزت رأسها بخجل و قالت: انا آسفة و شكراً إن كنت هتعبك معايا
أدهم: انا اخوكي الكبير يا ندي مش كدا مفيش داعي للكسوف دا و مفيش داعي للشكر اي حاجه تعوزيها تطلبيها مني علطول
ندى بكسوف: حاضر و جريت علشان تجهز
أدهم كان تايه و بيقرب من مريم اللي كانت تايهه في عينه و مش ممانعة .. كان خلاص هيبوسها الباب خبط
مريم فاقت لنفسها و بصت لوضعهم اتكسفت و خدودها احمروا و طلعت تجري تستخبي في الحمام
أدهم نفخ بضيق من ضعفه قدامها هو متعوتش على كدا طول عمره بيتحكم في نفسه عمره ما ضعف كدا و زهق اكتر لانه متدرب علي أنه ميبينش ضعفه و رغبته قدام اي ست
الباب خبط تاني نفخ بضيق و راح يفتح لقي ندي اللي كانت بصه في الأرض و بتفرك في اديها
أدهم: في حاجة يا ندى ؟!
ندى بتوتر: انا آسفة إن كنت ازعجتك لكن عاوزه مريم عشان نروح لرنا مامتها تعبانه و في المستشفى ولازم نكون جمبها ملهاش حد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ندى: ملوش لزوم هي في مستشفى****
أدهم: طرقنا واحد هبلغ مريم تجهز على ما انتي تجهزي و هنتحرك علطول
ندي هزت رأسها بخجل و قالت: انا آسفة و شكراً إن كنت هتعبك معايا
أدهم: انا اخوكي الكبير يا ندي مش كدا مفيش داعي للكسوف دا و مفيش داعي للشكر اي حاجه تعوزيها تطلبيها مني علطول
ندى بكسوف: حاضر و جريت علشان تجهز
متابعة القراءة