قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »
المحتويات
الفصل الخامس عشر
أدهم باس على اديها و نام على السرير و خدها في حضنه و فجأة افتكر حاجة فقام قعد تاني بسرعة و قال ينهار أسود
مريم بخضه: اي في ايه
أدهم: نسيت اتصل بجدي اقوله اني مسافر
مريم بصتله لحظة و استوعبت هو بيقول ايه في ثانية جابت المخده من جميها و قعدت ټضرب فيه و هي بتقول: يعني انت عامل كل القلق دا و قالقني معاك و في الآخر تقولي نسيت اقول لجدي
أدهم بضحك: يا بت اهدي بقي طب خمس دقائق بس و قام من جمبها اتصل پحده عرفه أنه في معسكر لمده أسبوع و رجع تاني عند مريم اللي قاعدة عامله نفسها مقموصة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مريم بصتله و ديرت وشها للناحية التانية
أدهم بهدوء و بابتسامة: قلقتي عليا يا مريوم
مريم بصتله و سرحت في عيونه و هي بتقول لو مقلقلش عليك هقلق على مين
أدهم فرح بكلامها و بص في عنيها جامد و بقي يقرب منها بدون وعي من الاتنين
أدهم قرب أوي و باسها سريعاً و بصلها و ابتسم لما لقاها بتحمر و رجع باسها تاني بحب و بعد شوية بقت مريم أخيراً مرات أدهم شرعاً و قانوناً
مريم نايمة و مخبيه وشها في حضنه من كتر كسوفها
أدهم باس على شعرها و قال بقلق: ندمانه
مريم بسرعة: عمري ما أندم من قربك ابدا و خبت وشها بكسوف تاني
أدهم ضحك عليها تاني و باس على اديها و بعدها عن حضنه و بصلها قوي و عاش معاها أجمل وقت رومانسي
متابعة القراءة