قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »

موقع أيام نيوز
--
مريم كانت بتنضف الشقة بعد ما ندي و أدهم خرجوا بتلهي نفسها عشان متفكرش كتير فجأة الباب خبط اتوترت لأن محدش يعرف مكانها خاڤت ليكون عمها و جاي يخدهم طمعان فيهم لبست الاسدال بسرعة و راحت فتحت و اټصدمت من اللي شافته 
راجل كبير تبان عليه الهيبه و حوليه حرس كأنه وزير الداخلية
مريم بهدوء: حضرتك محتاج حاجه
عمران كان لسه هيزق الباب و يدخل لقي اللي مسكت في الباب جامد و قالت: بعد اذنك مينفعش كدا يا تقول عاوز ايه يا تتفضل من هنا وإلا مش هيكون قدامي غير الشرطة
عمران ضحك جواه و قال: انا عاوز اتكلم معاكي كلمتين بس تسمحيلي ادخل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مريم: آسفة محدش موجود في البيت غيري مش هقدر اسمح لحضرتك تدخل اتفضل قول اللي عاوزه على الباب
عمران: انتي مرات أدهم؟ 
مريم خاڤت منه و بان على وشها و قالت: بعد اذنك اتفضل من هنا انا معنديش إجابة لأي سؤال انا جديده هنا و معرفش بتتكلم عن ايه 
عمران عرف انها بنحاول تتداري على الموضوع فقلها لما يكلمك قوليله عمران بيه بيقولك عرفت تنقي يا مضړوب بس مش تعرفه الأول و عرفيه إني مش هعدهاله بالساهل 
مريم خاڤت دخلت و قفلت الباب و مست التلفون بسرعة تتصل بادهم
تم نسخ الرابط