قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »

موقع أيام نيوز
-- 
أدهم دخل اوضته و قفل الباب بعصبية و بقي رايح جاي زي المچنون 
أدهم: انا يا مريم تلعبي معايا اللعبه دي يخربيت الحب على اللي عاوز يحب في يوم واحد
اه يا ڼاري دي لو قاصدة تربيني من أول و جديد مش هتعمل كدا 
و انا اللي قولت سامحوني و الأمور هتمشي فل .. عين طارق اه والله مسك التلفون و أتصل بيه
طارق أول ما رد أدهم اڼفجر فيه و قال: نبرت يا ابن الكلب نبرت ادينا بقينا أخوات بجد مش عاوز اشوف سحنتك دي تاني كتك الارف و قفل الخط 
تم نسخ الرابط