قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »

موقع أيام نيوز
--
بعد وقت طويل أدهم لابس و واخد مريم في أيده و خارجين
مريم بتوتر: يا أدهم مش عاوزة اروح أنا خاېفة
أدهم: يا روحي مټخافيش طول ما انا معاكي تمام و يلا عشان هنروح لعمران بيه 
أدهم أخد مريم و راح لعمران اللي أول ما شافها ابتسم و راق علطول من بساطيتها و تدينها و قال: انت تشكرها لانها السبب إني اسامحك دلوقتي هتروح تجيب حاجتك انت و مراتك و اختها عشان هتعيشوا معانا هنا في القصر
أدهم بهدوء: ممكن تخليها لما طارق يتقدم لي ندي رسمي ندي حساسه شوية و هتحس نفسها تقيله 
عمران: خلاص ماشي 
تم نسخ الرابط