قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »
المحتويات
-
نتيجه التحليل طلعت و اتضح فعلا إن يارا بتتعاطي مخډرات .. أدهم مش عارف يتصرف إزاي قرر يرجع على بيته و فارس اتعفرت و عشان ميعملش حاجة يرجع يندم عليها رجع بيته هو كمان و خاصه إن الدكتور أكد ليهم أنها واخده منوم مش هتفوق غير بكره الصبح
أدهم دخل البيت لقي التلفزيون شغال مكانش واخد باله من مريم اللي نايمة على الكنبه راح يطفي التلفزيون و بص على الكنبه فجأة لقي مريم نايمة بعمق استغرب نوميتها بس سرح فيها
أدهم: بريئه أوي و جميلة كمان طب يا تري انا دلوقتي حبيتها؟! وألا كله اعجاب كل اللي أعرفه دلوقتي إني معنتش أقدر اعيش يوم واحد من غيرها
راح صحاها بهدوء : مريم اصحي هزها من كتفها براحه ففتحت عنيها
بصتله و قالت: انت جيت امتي
أدهم: لسه دلوقتي اي اللي مينيمك هنا كدا
مريم بنعاس : كنت مستنياك و انت اتاخرت مدرتش بنفسي إلا و انت بتصحيني دلوقتي و راحت في النوم تاني
أدهم: طب قومي نامي جوه طيب .. يا بنتي يا مريم .. شالها بين اديه و بص ليها و سرح و هو داخل اوضتهم .. مش عارف قد اي عدي من الوقت كل اللي هو عارفه أنه مبسوط و هي في حضنه و مش عايزها تخرج منه ابدا .
حطها على السرير بهدوء خالص كأنها قطعه من الالماس بصلها كتير و باس جبنها و غير هدومه و نام جنبها و هو فرحان أوي ومنتظر يشوف رد فعلها الصبح اي
نتيجه التحليل طلعت و اتضح فعلا إن يارا بتتعاطي مخډرات .. أدهم مش عارف يتصرف إزاي قرر يرجع على بيته و فارس اتعفرت و عشان ميعملش حاجة يرجع يندم عليها رجع بيته هو كمان و خاصه إن الدكتور أكد ليهم أنها واخده منوم مش هتفوق غير بكره الصبح
أدهم دخل البيت لقي التلفزيون شغال مكانش واخد باله من مريم اللي نايمة على الكنبه راح يطفي التلفزيون و بص على الكنبه فجأة لقي مريم نايمة بعمق استغرب نوميتها بس سرح فيها
أدهم: بريئه أوي و جميلة كمان طب يا تري انا دلوقتي حبيتها؟! وألا كله اعجاب كل اللي أعرفه دلوقتي إني معنتش أقدر اعيش يوم واحد من غيرها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بصتله و قالت: انت جيت امتي
أدهم: لسه دلوقتي اي اللي مينيمك هنا كدا
مريم بنعاس : كنت مستنياك و انت اتاخرت مدرتش بنفسي إلا و انت بتصحيني دلوقتي و راحت في النوم تاني
أدهم: طب قومي نامي جوه طيب .. يا بنتي يا مريم .. شالها بين اديه و بص ليها و سرح و هو داخل اوضتهم .. مش عارف قد اي عدي من الوقت كل اللي هو عارفه أنه مبسوط و هي في حضنه و مش عايزها تخرج منه ابدا .
حطها على السرير بهدوء خالص كأنها قطعه من الالماس بصلها كتير و باس جبنها و غير هدومه و نام جنبها و هو فرحان أوي ومنتظر يشوف رد فعلها الصبح اي
متابعة القراءة