قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »

موقع أيام نيوز

الأخير

أدهم و مريم وصلوا البيت بعد ما صالحها في الجامعة اول ما دخلت ضحكتها اختفت و خلت مكنها نظره جديده جداً 
أدهم قفل الباب و لسه هيقرب منها حطت اديها في وشه و قالت: عندك يا برنس رايح فين
أدهم مواقف مستغرب طريقة كلامها و لكنه معلقش و قال: هحضنك هعمل ايه يعني
مريم: لا يا حبيبي دا كان زمان قبل ما تشكك في أخلاقي و كملت بجدية أنا لسه مش مسامحاك يا أدهم
أدهم پصدمة: نعم ؟ مش مسامحاني إزاي طب واللي حصل في الجامعة دا ايه
مريم : لا دا عشان ألم الليلة اللي انت عاملتها و سامحيني و مش عارفه ايه و ندمان

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بصتله أوي و قالت: ولا مېت اعتذار هيشفعلك روح ابني اللي ماټ 
اينعم انا قررت اديلك فرصة تانية بس لسه مش مسامحاك هفضل عايشة معاك هنا في البيت عرفت تخليني اسامحك و انسي لو لحظة كلمة من اللي قولتها تبقي انت كدا نينجا و هكمل حياتي معاك معرفتش خلاص يبقي كل واحد يروح لحالة
بصت على وشه لقت ملامحه بتتغير في ثانية كانت أخدت شنطتها و دخلت اوضة الأطفال و هي يتكتم ضحكتها
مريم بعد ما دخلت الاوضة: اينعم انا سامحتك يا أدهم لكنك لازم تتعاقب عشان متفكرش تكررها تاني أصل اللي بيجي بسهولة بيروح بسهولة 
و أكبر عقاپ بالنسبة ليك إني أكون قدام عينك و انت مش طايلني 
تم نسخ الرابط